أختطاف أبتسام العتيبي يوم الاحد تبلغ من العمر 19 سنه

زائر

السسسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوم الاحد 13\10\1432 اخططفت ابتسام العتيبي في تمام الساعه 9في ساجر وتبلغ من العمر 19 سنه
القصه ان الفتاه رغبت بالذاهب االى المكتبه فَ أتصلت ع اختها
وطلبت منها الاخت المجيء لها بالمشغل مع العلم ان البيت قريب من المشغل والسوق
خرجت واصطحبت اخوها معها فوقف لها اخاها واكملت سيرهاا
ولكن اختها اتصلت وسالت عنها وقالت انها لم تأتي وهونا انفقدت الفتاه
ولمم نججججد لهآآ أي اثررر لدرجة ان الناس قذفوا شرفها وقالوا بأنها ذاهبه بإرادتها
ولممم يقصر الامير سلمان بل ارسل طائرات والمباحث الجنائيه اتت
ولمم نججججججد لها اثرر
الموهيم انه اتا اتصال لاخيها من شرطة الرياض بأنها موجوده لديهم
فأذا باأبتسام مقموره عند باب المشغل والقمر اتوقع نوع من انواع السححر لذا لمم نججد لها اثر
واصطحبتها الفلسطينيه وابنتها الي مشغل بالرياض فدخلت امرأه سعوديه فشككت بوضع ابتسام لانها كل ماسألتها عن شيءء تررد بمدري مدري
فبلغت هاذه الحرمه جزاها الله الخخير والجنه ولن ننساها من دعانا ابدآآ

... حبيت اقولكم يابنات تنتبهون من الاجانب لان الفلسطينيه ذي حقددت ع ابتسام لانها متفوقه عليها فلما اتصلت قالت لها انها راح تطلع برا البيت وكيذا
شوفوا الححقد وين وصلها لدرجة انها تخطفها الحمدلله لعودت ابتسامم وانها مازلت عذرا ولله الحمد
وهاذي بعض القصائد فيها

بشرى من اللي بشرونا على خخير
إن ابتسام الي فقدوها لقوها
اللي فرح يبشر العلم للغير
ملقيتن عذرا مع الي خذوها
والكلمه الي قالها الوصخ تعذير
عذرا غصب غصبن عن الي حكوها
أطهر من الثوب المنظف بتطهير
وأشرف من الي بالحككي اقذفوها
ملا وقف للمرجله بأول السير
لاعاد ينصى المرجله كل ابوها

وذي قصيده رد ع االقصيده الي فوق

عز وشرف تشهد لكم كامل مطير
يبطون والله بالحكي ماوطوها
يخسون لاوالله يموتون تحقير
هاذي ابتسام وعزها من أبوها
بنت الشيوخ الي لها سمعتن غير
ماهم بحوول اظفورها لابغوها
فيها الشرف يحكي قصايد وتعبير
عفة جسدها تبهر اللي لقوها
عليكك ياأم سعود من الذكر تكبير
في رجوع عذرى تذهل اللي رأوها
الراس مرفوع ولها طاري الخير
اهل الردى ماتوا ولا قربوها
لاقيل هيلا فزوا القوم تقدير
ياطيبهمم في وقفتن اوقفوها
ماهي غريبه من الرجال المناعير
والله يدوم العز في بيت ابوها
هاذي مشاعر بنتكم ساسها مطير
ماغمضت لين العرب بشروها
آلين قالوا ساجر استبشرت خير
جت أبتسام ويدها بيد اخوها
بقلم : عهود المطيري

وهاذي بعد قصيدةة ثانيه

الحمدلله عودت البسمة لناس
من بعد حزنن عمهم ليلتيني
ضاقت بي الدنيا وضاقت الانفاس
وقمت اطلب المعبود وأرفع يديني
النوم حاربني وانا منه محتاس
يومين ماذاقت حلا النوم عيني
يومين ماجاء الزاد في وسط الاضراس
كني غريرن فاقد الوالديني
الكون ضاق ودق بالقلب هوجاس
وقمت افرك اليد اليسار بيميني
لاباس يابنت المناعير لاباس
انجاكك ربي من دعى المسلميني
درة عفيفه ماوطت درب الادناس
الشاهد الله والملا شاهديني
يابوا ابتسام انهض ولا تحني الراس
قم احمد اللي للخلايق معيني
جاتك مثل ماروحت درت الماس
الله حماها من يد الطامعيني
ياقاعد احذر لاتسمع بالاجناس
خلك لها درع حصين متيني
كتبت في راس القلم بعض الاحساس
وباقيه وسط الحنايا دفيني
الخالديه ترفع الصوت ياناس
وتقول مابين الملا كلمتيني
يالله عسسى من شك فيها للأتعاس
ويبلى بلوا تذهل العالميني
وصلاة ربي عد ماو نسناس
على نبيا صفوة المرسليني

زائر

مشكورة على الطرح ياغاليه

زائر

لآحول ولآقوة الا بالله

...

تسلمين عالخبر يغاليتي

ودي

زائر

زائر